لما تسلم زوجتي نفسها الي زبر اسود ياخذها على حجره يجلسها على زبره تهز مؤخرتها وزبره في كسها وتجعلني بيدي ادخل زبره الكبير في كسها واشاهد لحم اردافها يهتز اثناء الصفع وانا استمني زبري الصغير وهيا تتأوه كعاهره وتلتفت الي وعلى وجهها ابتسامه رضى وتمتص زبره بلهفه ليس مثل ما تفعل معي ترضعه كالعاهره واقوم أساعدها كي اكسب رضاها وتخبر الفحل الذي تعشقه اني ًكنت لطيف في مساعدتها واني مستعد وتدخل زبره بيدها وتهز أردافي تقول للفحل انظر إلى هذا وابلع زبره بسهوله وتقول انظر لقد كان يستعد لهذه اللحظة اي اني تدربت ًكثيرا كي اكون عاهره سيسسي بوي ديوث خادم وخاضع لزوجتي العاهره وخدام لكل من ينيك زوجتي